فلسطين

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الخميس، أن رئيس حزب الليكود بنيامين نتنياهو، بدأ اتصالاته لتشكيل الائتلاف الحكومي القادم. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، إن نتنياهو ناقش هاتفيا مع اليهود المتشددين دينيا "الحريديم" من حزب "يهدوت هتوراة" الخطوط العريضة للحكومة المقبلة، دون الدخول في التفاصيل العميقة. وأشارت الصحيفة إلى أن "الحزب عقد اجتماعا مساء أمس الأربعاء،

جدد كويتيون، اليوم الأربعاء، التأكيد على موقف بلادهم الرسمي والشعبي الثابت تجاه دعم قضية فلسطين ورفض كافة أشكال التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، تزامناً مع ذكرى "وعد بلفور" الخامسة بعد المائة. وأشادوا خلال حديثهم لـ"قدس برس" باستمرار الشعب الفلسطيني في نضاله لاستعادة أرضه المسلوبة. ومن جهته، قال الصحفي الكويتي سعد النشوان، إن "الشعب الفلسطيني علّم الأمة

اسبعد محللان سياسيان وجود تحركات، في ظل التغيرات الجارية في الدولة العبرية، واحتمال عودة زعيم حزب "ليكود" اليميني بنيامين تننياهو إلى سدة الحكم، بعد تفوقه الواضح في الانتخابات الإسرائيلية، وذلك لعدم وجود أي حلول سياسية في الأفق. وقال الكاتب والمحلل السياسي طلال عوكل، إنه "حتى تعلن النتائج النهائية الرسمية للانتخابات الإسرائيلية من الصعب الجزم كيف

دعت منظمة التعاون الإسلامي، اليوم الأربعاء، المجتمع الدولي إلى "تصحيح الظلم التاريخي الذي وقع على الشعب الفلسطيني، نتيجة وعد بلفور، وتحمل مسؤولياته في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي". وجددت المنظمة، في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، بمناسبة الذكرى الـ105 لصدور وعد بلفور المشؤوم، "التزامها الدائم بدعم نضال الشعب الفلسطيني". ودعت إلى "تمكين الشعب الفلسطيني من استعادة حقوقه

أكد عضو المكتب السياسي لـ"الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، أركان بدر، اليوم الأربعاء، أن "القوى والفصائل الفلسطينية مطالبون اليوم أكثر من أي وقت مضى بالتوافق على برنامج سياسي يوحد الشعب الفلسطيني بجميع مكوناته". ورأى بدر في حديثه لـ"قدس برس" أن هذا البرنامج السياسي يجب أن "يستند إلى الانتفاضة والمقاومة بكافة اشكالها،

أكدت حركة المقاومة الإسلامية " حماس " في الذكرى الـ 105 لـ"وعد بلفور" المشؤوم، أن الشعب الفلسطيني سيبقى متمسكا بحقوقه الوطنية مدافعا عنها، رافضا الاعتراف بالاحتلال حتى التحرير والعودة. وقالت الحركة في بيان صحفي اليوم الأربعاء: "105 أعوام تمر اليوم على أكبر خطيئة تاريخية ارتكبت ضد الشعب الفلسطيني وأرضه التاريخية، اقترفتها يد بريطانيا فيما يسمى

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، 3 منازل لفلسطينيين في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، بحجة عدم الترخيص، وقربها من جدار الفصل العنصري. ففي جنين (شمال) اقتحمت قوات الاحتلال ترافقها جرافتان، بلدة جلبون شرقي المدينة، وباشرت بهدم منزل قيد الإنشاء، مكون من طابقين، بحجة قربه من الجدار  العنصري وعدم الترخيص. وكانت قوات الاحتلال أخطرت

تصادف اليوم الأربعاء 2 تشرين الثاني/نوفمبر، الذكرى الـ105 لصدور وعد بلفور المشؤوم، الذي منحت بموجبه بريطانيا "الحق لليهود في إقامة وطن قومي لهم في فلسطين". وهذا الوعد كان بمثابة الخطوة الأولى للغرب على طريق إقامة كيان لليهود على أرض فلسطين؛ استجابة لرغبات "الصهيونية العالمية" على حساب الشعب الفلسطيني. وجاء الإعلان على شكل رسالة موجهة من

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه اعتقل فلسطينياً، مساء الثلاثاء، جنوب طولكرم (شمال الضفة الغربية)، زاعماً أنه كان يخطط لتنفيذ عملية طعن. وادعى أن حراس الأمن على معبر التين (جبارة) اعتقلوا فلسطينيا اقترب من المعبر وأثار شكوكهم. وأضاف جيش الاحتلال أن "الجنود طلبوا من الشاب التوقف، إلا أنه واصل التقدم نحوهم، حيث قاموا بإشهار أسلحتهم واعتقاله"،

قالت وسائل إعلام عبرية، ليلة الثلاثاء/الأربعاء، إن حزب التجمع الوطني الديمقراطي يقترب من تجاوز نسبة الحسم (3.25 بالمئة) في انتخابات الكنيست (البرلمان الإسرائيلي). وأوضحت أن الحزب يقف عند نسبة 3.1 بالمئة من أصوات الناخبين، مشيرة إلى أن بلوغه نسبة الحسم يعني قلب خريطة النتائج، وتراجع معسكر رئيس الوزراء الأسبق ورئيس حزب الليكود بنيامين نتنياهو -

نعت مجموعة "عرين الأسود" (مقاومون مسلحون في نابلس، شمال الضفة) الشهيدين محمد الجعبري وبركات عودة، منفذي عمليتي الخليل (جنوب) وأريحا (شرق) اللتين أوقعتا قتيلاً وجرحى في صفوف المستوطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت المجموعة، في بيان نشرته عبر قناتها الرسمية على "تلغرام"، واطلعت عليه "قدس برس"، إن "الجعبري أسد من أسود خليل الرحمن، أعاد بعمليته التي

قال مركز "العودة" الفلسطيني (مؤسسة أهلية مقرها بريطانيا)، إن رحلة المعاناة الفلسطينية بدأت مع "وعد بلفور"، الذي تصادف هذه الأيام ذكراه الـ 105. وشدد "العودة" في بيان له، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، بمناسبة الذكرى السنوية لـ "وعد بلفور" التي توافق الثاني من تشرين ثاني/نوفمبر من كل عام، على أن "المعاناة الفلسطينية لن تنتهي إلا