مواقف

وجه رئيس مجلس النواب الأمريكي (كونغرس)، كيفين مكارثي، أحد أقوى الشخصيات في السياسة الأمريكية، إنذارا إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن قال فيه إنه: "إذا لم يدع نتنياهو إلى البيت الأبيض قريبا، فسأدعوه إلى الكونغرس". ووصل مكارثي، الذي انتخب مؤخرا لمنصبه في نهاية دراما سياسية، شملت 15 جولة تصويت متكررة، إلى إسرائيل، أمس الأحد، على رأس

ثمن الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، المواقف التي صدرت في مجلس الأمن، ليلة أمس، الرافضة للإستيطان وضم الأراضي، والاعتداء على المصلين في باحات المسجد الأقصى المبارك. وأكد طه لـ"قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "هذه المواقف تؤكد على همجية وجرائم الإحتلال الصهيوني التي تمارس بحق شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته". وشدد على "أهمية دور

ندّد النائب في البرلمان اللبناني، وأمين عام "التنظيم الشعبي الناصري"، أسامة سعد، بـ "اقتحام قوات الاحتلال المسجد الأقصى المبارك، والاعتداء الوحشي على جموع المصلين العُزّل فيه، والتنكيل بهم واعتقال المئات منهم، والسماح لقطعان الصهاينة بتدنيس حرمة المسجد واستباحته". وأضاف سعد لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، أن "ما يجري في مدينة القدس المحتلة والمسجد الأقصى المبارك، يعبّر

قال المتحدث السابق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، العميد ران كوخاف، إن "أعداء إسرائيل في جميع أنحاء الشرق الأوسط يفركون أيديهم بسرور بسبب الخلاف الشديد في إسرائيل، بسبب الإصلاح القضائي الذي اقترحته الحكومة الإسرائيلية" الحالية بزعامة بنيامين نتنياهو. وأوضح كوخاف، الذي ترك منصبه الأربعاء الماضي، إن "التوترات الداخلية التي نشهدها هنا في إسرائيل، تساهم في فترة

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أنه لن يوجه الدعوة إلى رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، لزيارة البيت الأبيض في المستقبل القريب، معربا عن أمله في أن يتراجع عن "خطة التغييرات القضائية". وقال بايدن للصحفيين، قبل ركوب طائرة الرئاسة بمطار "رالي دورهام"، بالولايات المتحدة، مساء الثلاثاء: "مثل العديد من المؤيدين الأقوياء لإسرائيل، أنا قلق للغاية، لا

نددت "المعارضة الإسرائيلية"، بمصادقة الكنيست الإسرائيلي (البرلمان)، على إلغاء قانون "فك الارتباط"نهائيا، والذي تم بموجبه إخلاء أربع مستوطنات في شمال الضفة الغربية، بالتزامن مع انسحاب "إسرائيل" من قطاع غزة في عام 2005. وقال حزب يش عتيد (هناك مستقبل) برئاسة رئيس الوزراء السابق يائير لبيد: "إن هذا القانون يديم ويعمق المشكلة الأمنية والسياسية في الضفة الغربية،

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن قلق إسرائيلي من تشدد الخطاب الروسي، إزاء تصرفات "تل أبيب" في سوريا. وقالت /القناة 13/ العبرية، إن مناقشة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مؤخرا، الضربات في سوريا المنسوبة إلى دولة الاحتلال، علامة على تشديد خطاب موسكو تجاه "تل أبيب". وأشارت إلى أن مناقشات مجلس الأمن، جاءت بعد تقارير تشير إلى سماح

وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي، من هدم لمنازل الفلسطينيين ومنشآتهم، وطردهم منها وتهجيرهم وتشريدهم، بأنها "حرب تطهير عرقي تعمل دولة الاحتلال والإجرام على شنها، في فصول تتوالى دون توقف". وقالت الجبهة (أحد قصائل منظمة التحرير) في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الخميس: إن "قوات الاحتلال، هدمت منذ مطلع العام

أكد حراك  المعلمين الموحد (مستقل) في الضفة الغربية، اليوم الثلاثاء، استمرار الإضراب الشامل، وعدم العودة للمدارس، إلا بعد تنفيذ الحكومة لكامل بنود الاتفاقية التي وُقعت العام الماضي، برعاية الهيئة المستقلة لحقوق المواطن الفلسطيني. وأصدرت المحكمة الإدارية العليا التابعة للسلطة الفلسطينية برام الله، في ساعة متأخرة من مساء الإثنين، قرارا مستعجلا، يقضي بوقف الإضراب المفتوح عن

قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء السبت، تأجيل قراري شرعنة بؤرة "أفيتار" الاستيطانية شمالي الضفة الغربية، وإخلاء تجمع "الخان الأحمر" السكني (شرق)، إلى ما بعد شهر رمضان المقبل، وفق إعلام عبري. ونقلت /هيئة البث الإسرائيلية/ (رسمية) عن مصادر مطلعة، لم تسمها، قولها إن نتنياهو قرر تأجيل البتّ بشأن بؤرة "أفيتار" الاستيطانية وتجمع "الخان الأحمر"

وصف القائد السابق لشرطة الاحتلال في القدس المحتلة، يائير اسحاقي، وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، بـ"عديم الخبرة تمامًا"، والذي "لم يدر أي شيء يتعلق بالشرطة في حياته".    ووفق موقع /وابنت/ العبري؛ فقد وصف اسحاقي بن غفير أيضا بـ"كرة من الخرق؛ يتم ركلها من جانب إلى آخر".   وحذر من أن بن غفير أشعل

قالت مصادر مسؤولة في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا (جنوب لبنان)، إن الوضع الأمني بالمخيم لا يزال على حاله من التوتّر والترقّب، ورهن الشائعات والاستنفارات المتبادلة بين الحين والآخر. وأشارت المصادر لـ"قدس برس" اليوم الإثنين، إلى أن المحال التجارية لا تزال تقفل أبوابها تحسبا لأي تطور مفاجئ، إلى جانب خلوّ الشوارع من