نابلس

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قمع أجهزة أمن السلطة الفلسطينية مسيرة سلمية خرجت وسط مدينة نابلس (شمال الضفة)، للمطالبة بالإفراج عن المعتقل السياسي مصعب اشتية ورفاقه، وبقية المعتقلين السياسيين لدى السلطة بالضفة الغربية المحتلة. وندد الناطق باسم "حماس" عبداللطيف القانوع، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، بـ"تعامل أجهزة السلطة مع الأهالي بالرّصاص وقنابل

قمعت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم الثلاثاء، مسيرة سلمية خرجت وسط مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين لدى السلطة الفلسطينية. وهاجم العشرات من الملثمين التابعين لأجهزة أمن السلطة، المسيرة التي يقدر عدد المشاركين فيها بنحو مئتين، بمن فيهم عوائل المعتقلين السياسيين، واطلقوا قنابل الغاز تجاههم، ما أدى إلى

 اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، وسط مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفاد مراسل "قدس برس"، بأن "قوات الاحتلال اقتحمت منطقة رفيديا في محيط جامعة الأكاديمية، واعتقلت الشاب (وسيم استيتية)، قبل أن تنسحب من المكان".  وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال ومستوطنيه، تتخللها استفزازات واعتداءات على الفلسطينيين. وتسفر هذه الاقتحامات

أفادت مصادر صحفية، مساء الأحد، بأنه جرى نقل والد الشهيدين رعد وعبدالرحمن خازم "أبو رعد" (58 عاما) إلى المستشفى الاستشاري برام الله، وسط الضفة الغربية، بعد تدهور وضعه الصحي. وبحسب المصادر التي أوردتها قناة /فلسطين اليوم/ فقد ظهرت على خازم انتفاخات في جسده، وبعض الأورام، وتسمم في الدم، مشيرة إلى أن حالته الصحية تزداد سوءًا

نفت مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمال الضفة الغربية)، مساء اليوم الأحد، صحة الأخبار التي تخص قائدها "أبو فلسطين". وأكدت "عرين الأسود" في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، أن شخصية قائد العرين "أبو فلسطين" غير مكشوفة على الإطلاق. وحذرت من "إلصاق البعض هذا المسمى على أي شخص كان، حتى لا يتم الحصول

شرع مستوطنون، اليوم الأحد، بأعمال تجريف في أراضي بورين، جنوب نابلس (شمال الضفة). وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، في تصريحات صحفية، إن جرافات تابعة للمستوطنين تقوم بأعمال تجريف في منطقة خلة عامر من أراضي شرق بلدة بورين، بمحاذاة مستوطنة "براخا". يذكر أن جيش الاحتلال الإسرائيلي "هدم 950 منزلا ومنشأة فلسطينية خلال 2022،

أصيب ثلاثة فلسطينيين بجراح، وعشرات بحالات اختناق، اليوم الجمعة، خلال قمع جيش الاحتلال الإسرائيلي مسيرات سلمية شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية وطبية بأن الجيش استخدم الرصاص المعدني والغاز المسيل للدموع لتفريق مسيرات أسبوعية في بلدات "كفر قدوم" شرقي قلقيلية (شمال)، و"بيت دجن" وبيتا بمحافظة نابلس (شمال). وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، إن

 شيّعت جماهير فلسطينية، اليوم الخميس، جثمان الشهيد الطفل عامر أبو زيتون، إلى مثواه في مخيم بلاطة، شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى "رفيديا"، باتجاه منزل ذوي الشهيد في مخيم بلاطة، لإلقاء نظرة الوداع، والصلاة عليه في مسجد عباد الرحمن في المخيم، ثم مواراته الثرى في مقبرة الشهداء. ورفع المشاركون الأعلام

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، فجر اليوم الخميس، عن استشهاد الطفل عامر أبو زيتون (16 عاما)، بعد إصابته برصاصة في الرأس، أطلقها عليه جنود الاحتلال خلال العدوان على مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت المنطقة الشرقية من نابلس، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع المواطنين، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص

فقد الفلسطيني عبدالله مسعود رواجبة عينه، إثر استهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين، أثناء توجهه إلى عمله في مدينة جنين (شمال الضفة). وقالت مصادر محلية أن رواجبة، من بلدة عصيرة الشمالية بمحافظة نابلس، فقد عينه اليسرى، إثر إصابته بقنبلة صوت أطلقتها صوبه قوات الاحتلال، أثناء مروره بمركبته على شارع جنين - حيفا غرب جنين.

جرفت آليات إسرائيلية، فجر اليوم الاثنين، أراضي في بلدة قصرة جنوب نابلس (شمال الضفة الغربية). وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، في تصريحات صحفية، إن "آليات تابعة للمستوطنين جرفت مساحات من الأراضي المحاذية لمستوطنة مجدوليم، المقامة على أراضي بلدة قصرة جنوب نابلس، بهدف توسعتها". يذكر أن تقديرات “إسرائيلية” وفلسطينية، تشير إلى وجود نحو

أعلنت مجموعة "عرين الأسود" الفلسطينية المقاومة، عن تصدي مقاتليها لقوة عسكرية إسرائيلية اقتحمت مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، صباح اليوم الجمعة، بإطلاق نار كثيف ومتواصل، وعبوات ناسفة. وقالت المجموعة في بيان: "موتوا بغيظكم؛ نقولها للمحتل وكل من سار بركبه، وكل من هلّل وفرح وقال إن العرين قد انتهى، نقول له اليوم العرين أقوى بأضعاف