نابلس

شيعت جماهير حاشدة من الفلسطينيين، اليوم الجمعة، جثمان الشهيد عمار مفلح في بلدة أوصرين جنوب شرق نابلس (شمال الضفة) بعد 28 يوما من استشهاده. وانطلق موكب المشيعين من أمام مستشفى رفيديا، متوجهين إلى منزل عائلة الشهيد لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه، قبل مواراته الثرى في مقبرة البلدة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال الإسرائيلي أغلقت

أصيب عشرات الفلسطينيين، صباح اليوم الجمعة، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للبلدة القديمة في نابلس، شمال الضفة. وقالت مصادر محلية إن قوة عسكرية كبيرة تابعة لجيش الاحتلال اقتحمت نابلس من عدة محاور، وحاصرت منزلا في البلدة القديمة، وسط مواجهات واشتباكات عنيفة بين القوة الإسرائيلية وعدد من الشبان الذين يحاولون التصدي لها. وأضافت المصادر أن طائرة

أعلنت الهيئة العامة للشؤون المدنية، التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم الخميس، أنه سيتم الليلة استلام جثمان الشهيد عمار مفلح من قرية أوصرين جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وبينت الهيئة في بيان صحفي، أن طواقم الهيئة في نابلس والهلال الأحمر الفلسطيني وذوي الشهيد، سيتسلمون جثمان الشهيد مفلح. واستشهد مفلح في الثاني من شهر كانون الأول/ديسمبر الجاري،

هاجم عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، عددًا من مركبات الفلسطينيين المارّة جنوب نابلس (شمال الضفة الغربية) بالحجارة، ما أدى إلى إصابتها بأضرار مادية. وقالت مصادر محلية إن مجموعات من المستوطنين هاجمت المركبات، ورشقتها بالحجارة على الشارع الرئيسي في بلدة حوارة جنوبي نابلس، إلى جانب أعمال العربدة والتخريب التي قام بها المستوطنون. وأضافت المصادر أن بعض المركبات

رفضت المحكمة الإسرائيلية العليا، اليوم الأربعاء، طلب الحكومة الإسرائيلية إرجاء إصدار قرار بشأن إخلاء البؤرة الاستيطانية "حومش"، شمالي مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأبلغت رئيسة المحكمة وزارتي "الأمن" و"القضاء" في حكومة الاحتلال، أن جلسة الاستماع المقررة يوم الاثنين المقبل حول إخلاء مستوطنة حومش ستعقد في موعدها المقرر، علمًا بأن الحكومة الإسرائيلية الجديدة تسعى للسماح

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات واسعة، طالت 24 فلسطينيا في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة. وتركزت الاعتقالات في محافظات جنين ونابلس (شمال الضفة)، والخليل (جنوب) ورام الله (وسط)، تخللها اقتحام منازل والعبث بمحتوياتها، فيما تم احتجاز العشرات من أصحابها وإخضاعهم لتحقيقات ميدانية. وفي نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال، ستة شبان فلسطينيين، بينهم

أكَّدت "الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين" (إحدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، أنّ أعمال المقاومة المتصاعدة في الضفة المحتلة هي الردّ الأنجع على جرائم المستوطنين، والاقتحامات المتكرّرة للقدس والمسجد الأقصى. وأشادت "الشعبية" في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، بتصاعد أعمال المقاومة في الضفة الغربية المحتلة، وفي نابلس وجنين (شمال الضفة الغربية) على وجه الخصوص. وشدّدت

أقدم مستوطنون، الليلة الماضية، على إحراق ثلاث مركبات تعود لمواطنين فلسطينيين، في قريتين جنوبي نابلس (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية، بأن "عصابات المستوطنين، هاجمت مواطنين في قرية بورين، وتسببت بإحراق مركبتين، وأحرقت مجموعة استيطانية أخرى مركبة في قرية عوريف، بعد مهاجمة أحد منازلها". وفي السياق ذاته، أقدم مستوطنون على رشق سيارة فلسطينية بالحجارة قرب حاجر

أعلنت مجموعات "عرين الأسود"، استهداف مركبة إسرائيلية على طريق مستوطنة "يتسهار"، جنوب مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. وقالت "عرين الأسود"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، فجر اليوم، إن "جند العرين نفذوا عملية مباغتة، استهدفت سيارة لمستوطنين على طريق مغتصبة يتسهار". وأضافت "حققنا إصابات دقيقة، لن يفصح عنها الاحتلال المهزوم، وانسحب جُنودنا بسلام".  ودعا البيان

أصيبت طفلة فلسطينية رضيعة، مساء الجمعة، إثر رشق المستوطنين لسيارة عائلتها بالحجارة جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن مجموعة من المستوطنين رشقت سيارات الفلسطينيين المارّة قرب قرية أوصرين جنوبي نابلس بالحجارة، ما أدى إلى إصابة طفلة (عام ونصف)، فيما لحقت أضرار مادية بعدد من المركبات. يذكر أن ووثقت ”هيئة مقاومة الجدار

أصيب 33 فلسطينياً بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، اليوم الجمعة، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في عدة مواقع جنوب نابلس وشرقها (شمال الضفة). وقال مدير الإسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر الفلسطيني في نابلس، أحمد جبريل، إن 27 مواطنا أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات اندلعت في بلدة "بيت دجن" شرقا، خلال فعالية مناهضة للاستيطان،

نعت فصائل فلسطينية المقاوم الشهيد أحمد عاطف دراغمة (23 عامًا)، الذي استشهد خلال اشتباك خاضه مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، التي أمنت اقتحام المستوطنين لـ"قبر يوسف" بنابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. من جهة، نعت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين الشهيد الرياضي دراغمة، مشددة على أن "دم الشهداء سيزيد من انتفاضة مقاومتنا المتصاعدة". وقالت الحركة