أجهزة السلطة

أكد منسق "حملة المؤتمر الشعبي الفلسطيني" الحقوقي عمر عساف تصاعد حالة قمع الحريات وملاحقة الناشطين والمعارضين على أيدي الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، حيث تطال الاعتقالات السياسية يوميا ناشطين وطلاب جامعات وصحفيين ومؤثرين، وتوجيه تهم وهمية لهم لتبرير الاعتقال. وفي تصريحات صحفية له، قال عساف "للأسف فإن السلطة وأجهزتها الأمنية لا تستخلص العبر أو

اعتقل جهاز الأمن الوقائي في السلطة الفلسطينية الأسير المحرر والمعتقل السياسي عمير شلهوب، بعد ساعات من اختفائه فور تحرره من جهاز المخابرات التابع للسلطة. وأفاد عبادة شلهوب شقيق المعتقل، اليوم الإثنين، أنه وبعد حصوله على "قرار قضائي بإخلاء سبيل أخي عمير بكفالة شخصية قيمتها ألف دينار، وانتظارنا على أبواب سجن الجنيد حتى الساعة 12 ليلا

حملت "كتيبة جنين"، التابعة لسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية المسؤولية عن حياة معتقلين مضربين عن الطعام في سجونها. وقالت "كتيبة جنين"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس: "قامت الأجهزة الأمنية باعتقال مراد ملايشة ومحمد براهمة والاعتداء عليهما وعلى آخرين، كانوا في طريقهم لمساندة المقاومين في كتيبة

ذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، أن العدوان الذي بدأته قوات الاحتلال على جنين (شمال الضفة) ليل الأحد/الإثنين، "سيستمر بلا سقف زمني، حتى تحقيق الأهداف المرصودة". وأفادت الصحيفة العبرية، اليوم الاثنين، نقلا عن مصدر أمني، وصفته بالرفيع، أن الهدف المرصود، هو "إنهاء ظاهرة جنين كحاضنة للإرهاب"، على حد زعمه. وبحسب المصدر ذاته، فقد كان المستويان السياسي

دعا القيادي في حركة "فتح"، جمال حويل، فجر اليوم الإثنين، أجهزة أمن السلطة الفلسطينية لحماية الفلسطينيين في جنين ومخيمها (شمالي الضفة الغربية). وقال حويل في رسالة وجهها إلى الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية من داخل مخيم جنين: "رسالة إلى أبناء الأجهزة الأمنية أن الأوان أن تدافعوا عن إخوانكم في هذا المخيم". وتابع: "رسالة إلى كل

دعت الكتل الطلابية في جامعة "بيرزيت" (تابعة للسلطة الفلسطينية) وسط الضفة الغربية، إدارة الجامعة لتبني موقف جدي حول ملف الطلبة والموظفين المعتقلين من قبل أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية، و"الضغط على المؤسسات الرسمية والحقوقية للإفراج عن المعتقلين وإنهاء الاعتقال السياسي". وقالت الكتل الطلابية خلال مؤتمر صحفي في الجامعة اليوم السبت، إن "الأجهزة الأمنية تعذب

استنكرت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير)، اليوم الإثنين، اعتداء أجهزة أمن السلطة على تجمّع استقبال الأسير المحرّر صهيب اشتية في نابلس (شمالي الضفة الغربية). وقالت الشعبيّة في بيان لها: "إنّ هذه الاعتداءات تمسُّ بالعلاقات الوطنيّة التي تسلّح بها شعبنا ومناضلوه على الدوام في مواجهة الاحتلال والجرائم الصهيونيّة، وتجاوزٌ للقيم والأعراف التي جسّدتها الثورةُ

وجه المعتقل السياسي والمطارد للاحتلال مصعب اشتية رسالة من زنزانته في سجون السلطة الفلسطينية، بعد اقتحام أجهزة أمن السلطة لمنزله والاعتداء على ذويه. وقال اشتيه في رسالته، التي تلقتها "قدس برس" اليوم الأحد، إن "رسالتي إلى الشرفاء من أبناء الأجهزة الأمنية من أبناء هذا الشعب، نستحلفكم بالله أن تعودوا إلى رشدكم، وإلى شعبكم فالظلم ظلمات، وانتهاك حرمات

دانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بشدّة، اعتداء عناصر من السلطة على نشطاء الحركة، مساء الجمعة، في بلدة بني نعيم بالخليل (جنوب الضفة)، بذريعة رفع راية الحركة ومعايدتهم المواطنين وتوزيع الحلوى على ذوي الشهداء والأسرى بمناسبة عيد الفطر المبارك. وقالت حركة "حماس" في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إن "الاعتداء على الشباب وحرق مركبتهم ومصادرة

ما تزال تداعيات تنفيذ مجموعة "عرين الأسود" (مجموعات مقاتلة تنشط في نابلس) القصاص، بحق أحد المتعاونين مع الاحتلال الإسرائيلي (ز. غ)، قبل عدة أيام في البلدة القديمة بمدينة نابلس (شمال الضفة)، تفرض نفسها بقوة على الساحة الفلسطينية، خاصة مع كشف معلومات تتعلق بتواصل ضباط كبار في الأجهزة الأمنية الفلسطينية مع العميل والطلب منه مراقبة المقاومين.

أعاد اعتداء أجهزة السلطة الأمنية على جنازة الشهيد عبد الفتاح خروشة في نابلس (شمال الضفة)، للأذهان، ما أقدمت عليه قوات الاحتلال الإسرائيلي، عندما قمعت جنازة الصحافية شيرين أبو عاقلة، في القدس المحتلة، وأسقطتها على الأرض عدة مرات. وكانت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، اعتدت، ظهر أمس، على جنازة منفذ عملية حوارة قبل أسبوعين، الشهيد خروشة (49

شنت أجهزة السلطة الأمنية الفلسطينية، مساء أمس وفجر اليوم، حملة اعتقالات بحق كوادر وأنصار حركة "حماس"، وعدد من الناشطين في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، على خلفية الأحداث التي رافقت، أمس، تشييع الشهيد القسامي عبد الفتاح خروشة، منفذ عملية "حوارة" قبل أسبوعين، والتي أدت إلى مقتل مستوطنين. وأفادت مصادر لـ"قدس برس"، أن قوة من جهاز