الاسرى

  بعد سنوات طويلة من الصبر والمعاناة مع المرض، أُسدل الستار يوم أمس الخميس على مسيرة نضال الأسير المحرر معتصم رداد، الذي استُشهد بعد صراع مرير مع مرض السرطان، نتيجة الإهمال الطبي المتعمد الذي تعرض له منذ لحظة اعتقاله وخلال التحقيق معه، واستمر طوال سنوات أسره، خاصة خلال نقله المتكرر من وإلى عيادة سجن الرملة

أثارت تصريحات رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، التي هاجم فيها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، مستخدماً ألفاظاً نابية، وطالبها بتسليم الأسرى الإسرائيليين، موجة من الغضب والاستنكار لدى عدد كبير من النشطاء والمراقبين والمدونين. وقد عبّر هؤلاء عن استيائهم عبر منصات التواصل الاجتماعي، واعتبروا تصريحاته "مسيئة" للمقاومة، ولأهالي قطاع غزة، ولذكرى الشهداء. وقال الناشط الفلسطيني مزيد

  برز المسلسل الدرامي الفلسطيني "نزيف التراب" في العامين الأخيرين، ليحجز مكانه في قائمة المسلسلات الرمضانية الأكثر متابعة. جسّد العمل معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال، وسلط الضوء على نشاط المقاومة، ما جعله يحظى باهتمام واسع. وأكد مخرج المسلسل بشار النجار أن فكرة إنتاج الجزء الثاني من "نزيف التراب" انبثقت بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول،

بعد أن أُرغمت حكومة الاحتلال على الخضوع والانصياع لشروط المقاومة الفلسطينية وإبرام صفقة تبادل أسرى، رغم عنجهية نتنياهو وقيادات الحكومة المتطرفة الذين توعدوا المقاومة وحماس باستعادة الاسرى الإسرائيليين بالقوة، يحاول الاحتلال تعويض خسارته وترميم صورته المشوهة، وتنغيص حياة الأسر الفلسطينية التي احتفلت بخروج ابنائها من غياهب السجون عبر ممارسة التهديد والوعيد واستهدفها في حال اقامت

رأى عدد من الكتاب والمحللين بأنّ الظروف الحالية هي الأكثر نضوجا لتحقيق صفقة وإبرام تهدئة بين المقاومة الفلسطينية، والاحتلال الإسرائيلي، بعد عام ويزيد عن الحرب المستمرة على قطاع غزة.   وفي هذا الصدد، أكد الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، سليمان بشارات على أن غالبية العوامل والظروف باتت أكثر نضوجا للذهاب إلى توقيع اتفاق في القريب، وربما

يتمنى الأسير الفلسطيني المحرر عبد الله شطارة الذي يقطن مخيم "عسكر" للاجئين شرقي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة أن يحظى برؤية أمه مجددا بعد أن أفرج عنه من سجون الاحتلال فاقداً لبصره نتيجة الضرب المبرح والتعذيب الذي تعرضه له وحرمانه من العلاج.   دخل شطارة (25 عاما) سجون الاحتلال مبصراً لكافة أشكال الذل والإهانة والإهمال،

أثارت مشاهد الإفراج عن الأسير الفلسطيني معزز خليل عبيات، من مدينة بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة من سجون الاحتلال الإسرائيلي، حالة من الصدمة لكل من شاهده، نتيجة الحالة التي آلت إليها أوضاعه الصحية والنفسية، وبعد عقد مقارنة بين حالته قبل الاعتقال وبعد الإفراج عنه من سجون الاحتلال. وأظهرت المشاهد، الأسير عبيات وهو في حالة

كشفت قناة إسرائيلية ، عن أن جيش الاحتلال أبلغ القيادة السياسية بأن القتال ضد حركة حماس سيستمر لسنوات، ما يعني خسارة الأسرى لدى الحركة في قطاع غزة. وأفادت القناة /13/ العبرية، مساء السبت، بأن المؤسسة الأمنية ترى وجود فرصة ذهبية للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس، داعية القيادة السياسية إلى استغلالها. ويأتي هذا فيما صرح

تواصل سلطات الاحتلال وإدارة السجون في المعتقلات كافة، ممارساتها الإجرامية وتصرفاتها العنصرية بحق الأسرى، وتتعمد الاستفراد بهم وإضرارهم جسديا ونفسيا، مستغلة الصمت الدولي والعربي والحقوقي إزاء ما يجري من جرائم في السجون وخارجها، وتحديدا في قطاع غزة. ويعد الأسير عبد الرحمن نصوح شتية، من بلدة سالم قرب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، نموذجا حيا على

أقل من عشرة أيام هي الفترة بين اعتقال الفلسطينية وفاء جرار، وبين إصابتها ومن ثم بتر قدميها، وصولا إلى إصدار الحكم الإداري بحقها، وانتهاء بالإفراج عنها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي التي تنصلت من جريمة الاعتقال والإصابة. واتهمت عائلة جرار الاحتلال الإسرائيلي بمحاولة اغتيال وقتل ابنتها الأسيرة المحررة وفاء أولا من خلال تعمد اعتقالها في

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء حملة اعتقالات واسعة طالت (30) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أسرى سابقون.  وقالت هيئة الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) في بيان صحفي تلقته قدس برس اليوم الثلاثاء إن "عمليات الاعتقال تركزت  في مخيم الجلزون/رام الله، فيما

أكد عضو المكتب السياسي، ومسؤول مكتب الشهداء والجرحى والأسرى في حركة المقاومة الإسلامية "حماس، زاهر جبارين، أن الأسرى الفلسطينيين خط أحمر، وأن الشعب الفلسطيني سيلتحم بكل قواه للدفاع عن عنهم، وسيدفع الاحتلال ثمناً كبيراً في حالة الاعتداء عليهم. وأضاف جبارين، خلال لقاء مع قناة /فلسطين اليوم/ التي تبث من لبنان، مساء اليوم السبت، أن الشعب