الاعتقال الإداري

أصدرت محكمة الاحتلال، أمر اعتقالٍ إداري جديد بحقّ المعتقل الصحفيّ نضال أبو عكر (55 عامًا) من مخيم الدهيشة في بيت لحم، جنوب الضفة الغربية، للمرة الثالثة على التوالي، ولمدة ستة شهور. وأضاف نادي "الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، أنّ "الاحتلال أعاد اعتقال أبو عكر في الأول من آب/ أغسطس عام 2022، وذلك بعد قرابة

حملت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) حكومة الاحتلال الاسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير المريض بالسرطان عبد الباسط معطان (50عاماً) من بلدة "برقة" شرق رام الله وسط الضفة الغربية، والذي يعاني من مرض السرطان، وحالته في خطر وتراجع مستمر. وقالت الهيئة اليوم الأربعاء: إن "قرار محكمة عوفر العسكرية أمس، بتجديد الاعتقال الإداري للمرة الثالثة

 أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أمر اعتقال إداريّ جديد بحقّ المعتقل الإداريّ المصاب بالسرطان عبد الباسط معطان (50 عاما)، لمدة ستة أشهر جديدة، علما أن الأمر الإداري الحالي ينتهي في 23 الجاري. وأكد نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله)، في بيان له، مساء اليوم، أن تجديد الاعتقال الإداري للمعتقل معطان في ظل

قرر الأسير المقدسي ابراهيم حلبية، من بلدة "أبو ديس" شرقي القدس المحتلة، العودة للإضراب المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال، بعد تنصل مصلحة السجون من الإفراج عنه، يوم أمس الإثنين. وأفاد مراسل "قدس برس" مساء اليوم الثلاثاء، نقلاً عن عائلة حلبية، أن الاحتلال تنصل من قرار المحكمة الإسرائيلية العليا، بعدم التمديد مجددا للأسير، بعد عام

علق الأسير الإداري أمين جرابعة، اليوم الجمعة إضرابه المفتوح عن الطعام، والذي استمر 11 يوما، رفضا لاعتقاله الإداري، وذلك بعد وعود تقضي بتحديد سقف اعتقاله. وقال "نادي الأسير" (مؤسسة حقوقية مقره رام الله)، في بيان، إن الأسير جرابعة (20 عاما)، من بلدة "بيتين" شمالي رام الله، وسط الضفة الغربية، اعتقله الاحتلال الإسرائيلي في كانون الأول/

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي 290 قرارا بالاعتقال الإداري، بينها 146 قرارا بحق معتقلين جدد، و144 قرار تجديد وتمديد خلال شهر حزيران/ يونيو الماضي. وقالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" التابعة للسلطة الفلسطينية، السبت، في بيان، إن هذا يدل على "استمرار حكومة الاحتلال في استخدام هذه السياسة المبنية على العقاب الجماعي لعموم الشعب الفلسطيني". وأشارت إلى أن

أكد نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مستقل)، أن "المعتقلين الإداريين أنس شديد، ومحمود تلاحمة، وعبد الله عبيدو من الخليل، قد علّقوا إضرابهم المفتوح عن الطعام، الذي استمر لمدة 15 يومًا، رفضًا لاعتقالهم الإداريّ". وأضاف "نادي الأسير" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "خطوة تعليق الإضراب، جاءت بعد وعود تلقَّوها تقضي بتحديد سقف اعتقالهم الإداريّ،

رصد مركز "فلسطين لدراسات الأسرى" (حقوقي مستقل) 60 ألف قرار بالاعتقال الإدراي، أصدرها الاحتلال منذ العام 1967، واستخدمها كأداة عقاب جماعي بحق الفلسطينيين.  وقال المركز في تقريرٍ له اليوم السبت، أن الاحتلال يصعد من اللجوء لاستخدام الاعتقال الإداري؛ كسلاح لمواجهة الهبات والانتفاضات الشعبية وتصاعد عمليات المقاومة، لافتا إلى أن "هذه السياسة لم تتوقف منذ بداية

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" ومسؤول مكتب الشهداء والجرحى والأسرى زاهر جبارين "أن سياسة الاعتقال الإداري المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، جريمة منظّمة، يرتكبها الاحتلال بشكل مخالف للأعراف الدولية، وانتهاك صارخ لكل المواثيق الإنسانية، ويمارس من خلالها البطش والاضطهاد بحق أبناء الشعب الفلسطيني دون رقيب أو حسيب". ونوه جبارين في تصريح صحفي تلقته

أفرجت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن النائب في المجلس التشريعي ناصر عبد الجواد من محافظة سلفيت، شمالي الضفة الغربية، بعد اعتقال إداري استمر ١٥ شهرًا. واعتقل النائب عبد الجواد في آذار/ مارس 2022، بعد دهم وتفتيش منزله في بلدة "دير بلوط" بسلفيت، وجدد له الاعتقال الإداري أربع مرات على التوالي. وبعد انتخابه عام 2006

جددت محكمة الاحتلال اليوم الأحد، الاعتقال الإداري بحق أربعة مقدسيين بينهم فتاة.  وقالت هيئة شؤون الأسرى (تابعة للسلطة الفلسطينية) في تصريح صحفي اليوم الأحد: "إن قوات الاحتلال جددت الاعتقال الإداري للشاب المقدسي براء بكيرات مدة 4 أشهر، ومددت اعتقال المقدسي إبراهيم سليم حتى يوم الإثنين القادم". وأضافت الهيئة أن محكمة الاحتلال مددت اعتقال الشاب المقدسي

حوّلت محكمة الاحتلال العسكرية الأسيرة سماح بلال حجاوي من مدينة قلقيلية، شمالي الضفة الغربية، للاعتقال الإداري، لمدة أربعة شهور، بعد أيام من اعتقالها، عقب استدعائها لدى مخابرات الاحتلال. وأوضحت مصادر حقوقية، اليوم الخميس، أن اعتقال حجاوي جاء بعد أيام من استدعاء جهاز "الأمن الوقائي"، التابع للسلطة الفلسطينية، للأسيرة والتحقيق معها، في 11 الجاري. وكانت حجاوي