الاعتقال السياسي

أعلن رئيس مجلس طلبة جامعة بيرزيت المفرج عنه من سجون السلطة عبد المجيد حسن، عن انطلاق أعمال المجلس بدورته الحالية باسم الشهيد "خضر عدنان"، مشيرا إلى أنه تعرض لشتى صنوف التعذيب. وقال حسن خلال مؤتمر صحفي في الجامعة، اليوم السبت: إن "اعتقاله واعتقال أعضاء في مجلس الطلبة لدى الأجهزة الأمنية، جاء على خلفية العمل النقابي

شارك عشرات الفلسطينيين في بلدة عقابا جنوب مدينة طوباس، شمالي الضفة الغربية، اليوم الجمعة، في وقفة تضامنية، أمام منزل القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشيخ مصطفى أبو عرة، احتجاجا على اعتقاله لدى أجهزة أمن السلطة الفلسطينة. وحمّل المشاركون في الوقفة، السلطة الفلسطينية "المسؤولية الكاملة عن حياة أبو عرة، لمعاناته من عدة أمراض ونقله للمستشفى

أصدرت "كتيبة جنين" التابعة لـ"سريا القدس" (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي)، بيانا توضيحا، حول زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس والوفد المرافق له لمخيم جنين الأسبوع الماضي . وقالت الكتيبة في بيان لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين : "بعد معركة بأس جنين والتي خاضتها كتيبة جنين ومعها أحرار الوطن من فصائل المقاومة، وبصمود أسطوري

طالب رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بالإنابة أحمد بحر، السلطة بإنهاء "ملف الاعتقال السياسي في الضفة، وتوفير أجواء إيجابية لعقد لقاء الأمناء العامين للفصائل في القاهرة". واعتبر بحر في تصريح صحفي اليوم الإثنين، أن "اعتقال السلطة للمواطنين وطلبة الجامعات والمقاومين والأسرى المحررين في الضفة الغربية المحتلة "يمثل خدمة مجانية للاحتلال وتكاملًا للأدوار معه على حساب شعبنا

أفرجت الأجهزة الأمنية الفلسطينية، في الضفة الغربية، مساء اليوم الأحد، عن الصحفي عقيل عواودة، بعد أربعة أيام من اعتقاله. وقالت مراسل "قدس برس" في رام الله وسط الضفة الغربية، إن التهم التي وجهت لعووادة من قبل النيابة: هي نشر معلومات تثير النعرات العنصرية، وذم السلطة الفلسطينية، وإطالة اللسان على الرئيس، بحسب ما نقل عن محاميه.

أفرجت أجهزة السلطة الفلسطينية مساء اليوم الخميس، عن الصحفي أحمد البيتاوي، بعد اعتقال دام عشرة أيام لدى جهاز المخابرات العامة في نابلس، شمالي الضفة الغربية. وكان جهاز المخابرات الفلسطيني، قد رفض على مدار الأيام الماضية، تنفيذ أمراً قضائياً بالإفراج عن البيتاوي، بعد اعتقاله قبل عشرة أيام، من منزله، واحتجازه في سجن "جنيد" بنابلس. والصحفي البيتاوي

قال عضو المكتب السياسي لحركة لمقاومة الإسلامية "حماس" حسام بدران، إن استمرار الاعتقال السياسي هو أحد أهم معوقات استقرار الحالة الوطنية الداخلية. وأضاف بدران في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، أن البيانات التي أصدرتها الفصائل الفلسطينية في الأيام الأخيرة؛ تؤكد أن استمرار الاعتقال السياسي سيكون له آثار سلبية على اجتماع الأمناء العامين المزمع عقده نهاية الشهر

أكدت فصائل فلسطينية، رفضها للاعتقالات السياسية من قبل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، لاسيما التي تستهدف قادةً وكوادر وأسرى محررين. واعتبرت 8 فصائل في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، الاعتقالات السياسية، "انتهاكاً خطيراً للقانون، وسلوكاً خارجاً عن الإجماع الوطني". وطالبت الفصائل الموقعة على البيان -وهي حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وحركة الجهاد

أصدرت محكمة بيت لحم اليوم الثلاثاء، قراراً بالإفراج عن المعتقل السياسي محمد عوده. وأفادت مجموعة "محامون من أجل العدالة" (حقوقية مستقلة)، بأن محكمة صلح بيت لحم، أصدرت قراراً يقضي بالإفراج عن المعتقل السياسي والأسير المحرر، محمد عوده. وكان جهاز المخابرات العامة، التابع للسلطة الفلسطينية، قد اعتقل عودة في 19 حزيران/يونيو الجاري. وتعتقل أجهزة السلطة الفلسطينية في

نظمّت كتل طلابية وحراكات شبابية، على دوار المنارة، وسط رام الله، وسط الضفة الغربية، اليوم السبت، وقفة احتجاجية رافضة للاعتقال السياسي، الذي تنفذه أجهزة السلطة الفلسطينية، بحق طلبة الجامعات والنشطاء.  وطالبَ النشطاءُ والطلبة خلال الوقفة؛ أجهزة السلطة بالإفراج الفوري عن رئيس مجلس طلبة "بيرزيت" عبد المجيد حسن، وبقية المعتقلين السياسيين. ورفع المشاركون في الوقفة صورًا

أغلقت جامعة "بيرزيت" في رام الله وسط الضفة الغربية أبوابها أمام الطلبه اليوم السبت بناء على دعوة عدد من الكتل الطلابية احتجاجا على اعتقال أجهزة أمن السلطة الفلسطينية رئيس مجلس الطلبة في الجامعة وعدد من زملائه. وقال سكرتير اللجنة الرياضية في جامعة "بيرزيت" أحمد عويضات في تصريحات إعلامية، بأن هذه الخطوة الاحتجاجية جاءت بعد إضراب عن

نشر أحد المعتقلين السياسيين شهادة له عن تعرضه للتعذيب الشديد، داخل أقبية التحقيق لدى جهاز المخابرات التابع للسلطة الفلسطينية. يقول: "قبل أيام أفرجت مخابرات السلطة عني بعد اعتقال همجي سادي، لم يزدني إلا إصراراً على طريق الحق، والدفاع عن وطني أمام محتل غاصب، وأجهزة أمنية ليس لها من فلسطين إلا اسمها..!!". ويشرح قصته قائلا: "تعرضت