الحرب على غزة

"نظم الحراك الشعبي الفلسطيني لمناصرة غزة" (أهلي مستقل)، اليوم الخميس، وقفةً تضامنيةً، أمام مقر "اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا - الإسكوا" (تابعة للأمم المتحدة) في العاصمة اللبنانية بيروت، رفضاً لاستمرار المجازر بحق أهل القطاع وممارسة سياسة التجويع والإبادة بحقهم. وشارك في الوقفة، المئات من النساء والفتيات من عدة مخيمات وتجمعات فلسطينية في لبنان.   وأكدت

اعتبر نشطاء وباحثون كويتيون، أن حرب "إسرائيل" على غزة دخلت مرحلة جديدة سيكون لها تداعيات سلبية على أهل القطاع، مطالبين بـ"تكثيف الجهود الدولية لرفع الحصار ووصول المساعدات الإنسانية".   سياسات غير مبررة وقال مؤسس ورئيس مركز "ريكونسنس" للبحوث والدراسات (مستقل مقره الكويت) عبدالعزيز العنجري، إن "التفاوت الشاسع في حجم المساعدات الدولية، المقدمة من دول المنطقة

أعرب الأردن، الثلاثاء، عن "أسفه وخيبة أمله بعد فشل مجلس الأمن مرة أخرى باعتماد قرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بسبب استخدام الولايات المتحدة الأميركية حق النقض الفيتو ضد مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر". وقالت وزارة الخارجية الأردنية، إن "عجز مجلس الأمن للمرة الثالثة عن إصدار قرار يوقف الحرب المستعرة على غزة، يعكس

قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، الاثنين، إن 26 من أصل 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي، دعت إلى هدنة إنسانية فورية تفضي إلى وقف مستدام لإطلاق النار في غزة. وأضاف بوريل، في تصريحات عقب اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، أن "تلك الدول اتفقت على المطالبة بهدنة إنسانية فورية من شأنها أن

قالت مصادر مقربة من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن الحركة "تنوي تعليق المفاوضات (الجارية في القاهرة) إلى أن يتم إدخال المساعدات والإغاثة إلى شمال قطاع غزة".   وشددت المصادر، التي تحدث إلى "قدس برس"، على أنه "لا يمكن إجراء مفاوضات والجوع ينهش في الشعب الفلسطيني".   وأعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في وقت سابق من الأسبوع

قُتلت مجندة "إسرائيلية" وأصيب ثمانية عسكريين بجروح مختلفة، الأربعاء، عقب استهداف "حزب الله" قواعد عسكرية للاحتلال الإسرائيلي في مدينة صفد وبلدات في الجليل الأعلى، في الأراضي الفلسطينية المحتلة. ومنذ اندلاع المواجهات في الجنوب اللبناني مع الجبهة الشمالية في "إسرائيل"، كانت الضربة التي وجهها "حزب الله" أخيرا إلى  القواعد العسكرية للاحتلال في مدينة صفد المحتلة والجليل

قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، الثلاثاء، إن حل الوكالة سيكون "كارثيا". وأضاف لازاريني: "عقب الكارثة التي ضربت قطاع غزة، ربما حان الوقت لإيجاد حل سياسي حقيقي. إن التخلص قبل ذلك من الوكالة، سيكون كارثيا". وأوضح أن "الأونروا منظمة المساعدات الإنسانية الرئيسية في قطاع غزة، الذي يعاني من أزمة إنسانية

أكدت نائب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية "فاو" بيث بيكدول، أن الفلسطينيين في غزة "يعانون مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع، وأن الظروف في غزة تشبه المجاعة".   وأوضحت بيكدول، في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، أن "جميع مواطني غزة البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة ينتمون إلى أحد مستويات الجوع

اقتحم مئات النشطاء والمتضامنين مع الشعب الفلسطيني، فجر اليوم الأحد (بتوقيت الشرق الأوسط)، مبنى "متحف الفن الحديث" في حي "مانهاتن" بولاية نيويورك الأمريكية، للمطالبة بوقف عدوان جيش الاحتلال الإسرائيلي على غزة.   وطالب المتظاهرون باستقالة بعض أعضاء مجلس إدارة المتحف بدعوى أنهم يدعمون "الاحتلال الصهيوني والإبادة الجماعية" في فلسطين.   ورفع المتظاهرون لافتات سوداء كتب

حذرت "لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية" (ائتلاف فصائلي فلسطيني)، من وصفتهم بـ "تجار الحروب" في غزة، من العبث بمصالح السكان، أو استغلال الحالة الأمنية السائدة في صفوف مئات الألوف من النازحين.   وعبرت اللجنة في بيان، اطلعت عليه "قدس برس"، اليوم السبت، "عن رفضنا لكل أشكال الاحتكار وغلاء الأسعار من قبل تجار الحروب (في غزة)

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، إن "حركة حماس حريصة على بلورة موقف وطني لمواجهة العدوان على غزة ودراسة أي مقترحات ومبادرات". وأكد في كلمة ألقاها خلال أمسية في "مخيم البص" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور (جنوب لبنان)، بمناسبة ذكرى "الإسراء والمعراج"، اليوم الخميس، على "أهمية المحافظة على المكانة الدينية للمسجد الأقصى،

أكد السفير الروسي لدى دولة الكويت فلاديمير جيلتوف، موقف بلاده، الذي وصفه بأنه "ثابت في دعم القضية الفلسطينية". وانتقد جيلتوف، خلال مشاركته في حلقة نقاشية، أقامها مركز "ريكونسنس للبحوث والدراسات" (مستقل مقره الكويت)، واطلعت "قدس برس" على محتواها اليوم الأحد، "المحاولات الغربية لتغيير المبادئ الأساسية للسلام في الشرق الأوسط، لا سيما عبر اتفاقيات إبراهيم التي