السلطة

حذر محللون سياسيون من خطورة المرحلة القادمة التي تخطط لها حكومة الاحتلال وتتعلق بمصير الضفة الغربية المحتلة، بعدما كشفت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ الإسرائيلية، اليوم الجمعة، عن نقاش يدور داخل الأوساط الأمنية والحكومية الإسرائيلية حول فكرة تحويل السلطة الفلسطينية إلى "مناطق إدارية". ويعلق المختص بالشؤون الإسرائيلية محمد هلسة على ذلك بقوله "المقصود تفكيك حكم "أبو مازن"

حملت عشيرة "أبو منى" السلطة الفلسطينية وتحديدا جهاز الأمن المسؤولية الكاملة عن استشهاد الفتى "عبد الرحمن يعقوب أبو منى" الذي قتل برصاص عناصر الوقائي وسط مدينة جنين في العاشر من الشهر الحالي. وقالت العائلة في بيان تلقته "قدس برس"، إنه في تمام الساعة الثامنة من مساء الإثنين الماضي، اوقفت دوية تابعة لأجهزة أمن السلطة الفلسطينية

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "مواصلة السلطة الفلسطينية الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية ومشاهد إهانة المقاومين، تزامنا مع عدوان الاحتلال الواسع شمال الضفة، سلوكٌ مسيء وتجاوزٌ خطير ينسجم مع جرائم الاحتلال الوحشية بحق شعبنا ومقاومته". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إنّ "اعتقال أجهزة السلطة للمقاوم في كتيبة جنين محمود

كشفت القناة 12 العبرية أن مستوطنين اثنين اقتحما "حي الريحان"، بمدينة رام الله، حيث يسكن قادة السلطة ومن بينهم رئيس الوزراء الفلسطيني، وأوقفا عنصري شرطة فلسطينيين وحققا معهما وصادرا سلاحهما. وأشارت إلى أن المستوطنين قررا التنقل بين المناطق في رام الله وصولا للمكان الذي يسكن فيه قادة السلطة، وهناك لاحظا عنصري شرطة فلسطينيين، وقررا على

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" السلطة الفلسطينية لـ"الكف عن حملة التشويه والتضليل، وتغليب المصلحة العليا لشعبنا في هذا الظرف الحساس والدقيق من عمر قضيتنا، والتجاوب مع دعوات الحركة وكافة القوى الوطنية لترتيب البيت الداخلي الفلسطيني، بما يخدم جهود إغاثة شعبنا وإزالة آثار العدوان، والوقوف سوياً لحماية شعبنا وحقوقه الوطنية والتاريخية". واستهجن حازم قاسم الناطق باسم

اعتقلت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، فجر اليوم الخميس، الصحفي ومراسل قناة "الجزيرة" الفضائية محمد الأطرش من منزله في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، في خطوة تعكس استمرار النهج القمعي الذي يستهدف حرية التعبير والإعلام وفقا لمراقبين. وظهر الأطرش أمس على شاشة الجزيرة في تغطيته للعدوان العسكري الإسرائيلي على مدينة ومخيم جنين شمالي الضفة، وفور وصوله

كشف الكاتب المحلل السياسي محمد هلسة عن تلقيه اتصالا هاتفيا مع جهاز المباحث العامة الفلسطينية في مدينة رام الله للمثول لديهم دون توضيح الأسباب، مشيرا إلى أنه أجرى بعض الاتصالات ليتبين له أن المباحث اتصلت على المحللين السياسيين الذي يظهرون على شاشة قناة "الجزيرة" ووقعت بعضهم على تعهد بالالتزام بعدم الظهور على الشاشة بعد قرار

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن تزايد محاولات السلطة في الضفة الغربية لاغتيال المقاومين مؤشر خطير. وأكد القيادي في الحركة عبد الرحمن شديد أن "تزايد محاولات السلطة اغتيال المقاومين في الضفة الغربية مؤشر خطير إلى نواياها التي تتقاطع مع أهداف الاحتلال".  وقال شديد: "إن ما شهدته محافظة طولكرم من إطلاق أجهزة السلطة الرصاص على مركبة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "استمرار أجهزة السلطة في حملتها الأمنية بمخيم جنين، وإيغالها في الدم الفلسطيني، وما تقوم به من عمليات إعدام وقتل راح ضحيتها 19 شهيداً، ينذر بعواقب وخيمة على المشهد الوطني والمجتمعي الفلسطيني". وحذرت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، "من تجاهل السلطة التام لكافة النداءات الوطنية والشعبية،

أكد مندوب السلطة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة رياض منصور، على أهمية قيام المجتمع الدولي بالضغط على دولة الاحتلال الإسرائيلي لوقف هجومها العسكري على الشعب الفلسطيني بشكل فوري. جاء ذلك في ثلاث رسائل بعث بها منصور، إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر المندوب الجزائري عمار بن جامع، ورئيس

أكد محللون سياسيون أن التبني الثلاثي المشترك لـ "كتائب القسام" (حماس)، و"سرايا القدس" (الجهاد الإسلامي)، و"كتائب شهداء الأقصى" (فتح)، لعملية إطلاق النار في قرية الفندق بقلقيلية -الإثنين الماضي- شمال الضفة الغربية المحتلة، يحمل دلالات عدة، أبرزها أن المرحلة القادمة ستشهد غليانا في ساحة الضفة، في ظل تعاظم اعتداءات الاحتلال والمستوطنين، واستمرار حرب الإبادة الجماعية على

أدانت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين إقدام أجهزة أمن السلطة على اعتقال خطيب فلسطيني، أكد على الوحدة الفلسطينية وعلى حرمة دماء المسلمين. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس: "ندين بأشد العبارات إقدام أجهزة أمن سلطة رام الله على اعتقال الحاج عاصم أبو الريش، بعد خطبة أكد فيها على حرمة دماء المسلمين،