بايدن

أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن استعداد السعودية ودول عربية أخرى للاعتراف بإسرائيل من أجل تحقيق السلام، شريطة أن يكون هناك خطة لما بعد حرب غزة. ودعا بايدن في تصريحات إعلامية أدلى بها خلال حفل حضره الرئيسان السابقان باراك أوباما وبيل كلينتون، حسب وسائل إعلام أمريكية، لضرورة وجود خطة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط بعد الحرب

ذكرت صحيفة /جروزاليم بوست/ العبرية، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيسان الديمقراطيان السابقان باراك أوباما وبيل كلينتون، تعرضوا للمضايقات، بسبب الدعم الأمريكي للحرب الإسرائيلية على غزة. خلال حفل لجمع التبرعات في مدينة نيويورك لدعم حملة بايدن الانتخابية. وقالت الصحيفة: إنه خلال لقاء في قاعة موسيقى "راديو سيتي" الشهيرة، نهض المتظاهرون في عدة أوقات مختلفة للصراخ

هاجم وزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير الرئيس الأمريكي جو بايدن، على خلفية تأزم العلاقات بين البلدين، قائلا إن بايدن "يفضل خط يحيى السنوار على خط بنيامين نتنياهو". وقال بن غفير في مقابلة مع صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية: إن "بايدن يفضل خط رشيدة طليب النائبة الديمقراطية من أصل فلسطيني، ويحيى السنوار رئيس حركة

قالت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤولين أميركيين إن "تصريحات نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس التي رفعت فيها من وتيرة الانتقاد الأميركي لإسرائيل في حربها على غزة، لا تمثل خروجاً عن خط إدارة الرئيس جو بايدن وإن بدت متقدمة عنه خطوة إلى الأمام". وكانت هاريس قد قالت الأحد الماضي، إنها لا تستبعد أن تكون هناك

قرّر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إرسال كلّ من وزير الشؤون الإستراتيجية، رون ديرمر، ورئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي إلى واشنطن، لبحث استمرار العدوان على قطاع غزة. وأفادت /هيئة البثّ العامّة /كان 11/ العبرية، أن نتنياهو وافق على زيارةٍ يجريها وزير أمنه، يوآف غالانت إلى واشنطن، الأسبوع المقبل. وذكر بيان صدر عن

ذكرت وسائل إعلام عبرية عن خلاف بين الولايات المتحدة و"إسرائيل"، بشأن الطريقة التي تريد أن تحقق من خلالها الأخيرة أهدافها من الحرب على غزة. وذكر تقرير لصحيفة /إسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الإثنين، أنّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو "يحاول إيصال فكرة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن الإسرائيليين يقفون خلفه في حربه على غزة وأهدافه

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، إن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "يضر إسرائيل أكثر مما ينفعها" بطريقة إدارته الحرب في غزة. واعتبر بايدن في مقابلة مع قناة /إم إس إن بي سي"/ الأمريكية أنه "من حق نتنياهو الدفاع عن إسرائيل ومواصلة مهاجمة حماس. لكن يجب أن يكون أكثر حذرا حيال الأرواح البريئة التي تزهق

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، مساء الجمعة، إن التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة بين المقاومة الفلسطينية و"إسرائيل" خلال شهر رمضان "يبدو صعبا". حديث بايدن جاء رداً على سؤالٍ طرحه صحافيون بشأن ما إذا كان من الممكن التوصّل إلى هدنةٍ موقتة لوقف الحرب المستمرة منذ خمسة أشهر في قطاع غزة بحلول شهر رمضان المُقبل،

أكّد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن "المساعدات الإنسانية لقطاع غزة لا يمكن أن تكون ورقة مساومة"، داعيا دولة الاحتلال إلى السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة. وخلال إلقائه خطاب "حالة الاتحاد" أمام الكونغرس، الذي يعتبر الأخير له خلال رئاسته الحالية وقبل الانتخابات القادمة في نوفمبر/تشرين الثاني، أشار بايدن إلى استمرار العمل بلا كلل

نقلت صحيفة أمريكية عن مسؤولين أميركيين قولهم إن "إدارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تقترب من نقطة لم يعد ممكنا بعدها التسامح مع تحديها لشركائها الأميركيين". وقالت صحيفة /واشنطن بوست/ أن مسؤولين أميركيين أعربوا عن "إحباطهم العميق وغضبهم مما يرونه من حكومة إسرائيلية عنيدة ومتعجرفة". وكانت وسائل إعلام أمريكية قد كشفت الشهر الماضي أن الرئيس

على الرغم من الهموم والمتاعب التي يعاني منها سكان مدينة غزة وشمالها جراء حرب الإبادة الجماعية والتجويع التي يعيشونها الا انهم تابعوا باهتمام تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن حول وقف إطلاق النار. وفي الوقت الذي يأمل فيه بعض الفلسطينيين بأن يصدق بايدن في تصريحاته حول دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ الإثنين القادم، فإن بعضهم

اتهمت نائبتان في الكونغرس الأمريكي إلهان عمر وكوري بوش إدارة الرئيس جو بايدن بإعطاء الضوء الأخضر لذبح الفلسطينيين في قطاع غزة. وخلال مؤتمر صحافي دعا إلى وقف إطلاق النار في غزة يوم الخميس، طالبت إلهان بوقف العدوان الإسرائيلي الدموي على غزة، وأعربت عن مخاوفها بشأن العدد المذهل من الضحايا بين المدنيين وتشريد أكثر من مليون