مجلس الأمن

تبنى مجلس الأمن الدولي في جلسة اليوم الإثنين قرارا بـ"وقف إطلاق النار" في غزة، خلال شهر رمضان المبارك. واعترض مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة خلال كلمته على مصطلح "وقف إطلاق النار" حيث أنه خلا من كلمة "دائم"، وقال: "نطلب إجراء تعديل شفهي على مشروع القرار يتضمن إضافة عبارة وقف دائم"،لكن المجلس لم يتبن تغيير المصطلح.

ألغى رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، زيارة وفد "إسرائيلي" لواشنطن بعد امتناعها عن التصويت على القرار الذي تبناه مجلس الأمن الدولي ويطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة خلال شهر رمضان المبارك. من جهته، قال منسق الاتصالات الإستراتيجية لمجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي إن الامتناع الأميركي عن التصويت على قرار مجلس الأمن

طلبت وزارة الخارجية اللبنانية، الجمعة، من بعثة بلادها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل بسبب "تشويشها" على أنظمة الملاحة والطيران في مطار رفيق الحريري الدولي ببيروت. وقالت الخارجية، في بيان لها اليوم السبت، إنها "أوعزت إلى بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، تقديم شكوى عاجلة

أجّل مجلس الأمن الدولي تصويتا كان مقرّرا اليوم السبت، على مشروع قرار جديد يُطالب بوقف إطلاق نار فوري في غزّة، حتّى يوم الإثنين، في محاولة لتجنّب فشل آخَر بعد استخدام روسيا والصين الجمعة حقهما في النقض (الفيتو) ضدّ مشروع قرار أمريكي. وأوضحت مصادر إعلامية أنّ هذا الإرجاء تقرّر للسماح بإجراء مزيد من المناقشات حول مشروع

عممت الولايات المتحدة الأمريكية مشروع قرارها في الأمم المتحدة الذي يدعو إلى "وقف فوري ومستدام لإطلاق النار" في قطاع غزة، حيث يحذر الخبراء من مجاعة وشيكة في القطاع، وتتزايد الضغوط من أجل تحرك دولي أقوى.   وقالت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية في تقرير لها اليوم الجمعة، إن مشروع القرار، المقرر طرحه اليوم أمام مجلس الأمن

قالت وسائل إعلام عبرية إن مصادر سياسية في دولة الاحتلال الإسرائيلي، نشرت تحديثا ليلة أمس حول مسودة مشروع القرار الأمريكي المقترح في مجلس الأمن حول غزة. وأفادت صحيفة /معاريف/ العبرية أن مشروع القرار ينص على "وقف فوري ودائم لإطلاق النار"، ويتضمن رفضا للعملية العسكرية الإسرائيلية المرتقبة في رفح، حيث يحتوي المشروع الجديد نصا أكثر تشددا

وزعت الولايات المتحدة الأمريكية مسودة مشروع قرار جديد لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، يؤيد "وقف إطلاق النار الفوري لمدة ستة أسابيع بغزة مع إطلاق سراح جميع الأسرى الاسرائيليين". وأكد مصدر دبلوماسي في الأمم المتحدة أن المراجعة الثالثة لنص القرار "يدعم بشكل لا لبس فيه الجهود الدبلوماسية الدولية لإبرام وبدء تنفيذ اتفاق لوقف إطلاق النار الفوري

اعتمد مجلس الأمن الدولي في وقت متأخر من مساء أمس، بيانا صحافيا اقترحته الجزائر حول مجزرة شارع الرشيد التي استهدف بها الاحتلال فلسطينيين كانوا ينتظرون المساعدات ما أدى لارتقاء 115 شهيداً وأكثر من 750 جريحاً. وكانت الجزائر قد اقترحت بيانا رئاسيا قويا يدين المجزرة في نفس يوم وقوعها الخميس الماضي، إلا أن الولايات المتحدة رفضت

منعت الإدارة الأمريكية مجلس الأمن الدولي من إصدار رد على ارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة بحق 112 فلسطينياً وإصابة 760 آخرين أثناء انتظارهم المساعدات الإنسانية في قطاع غزة أمس الخميس. وعقد المجلس جلسة في مقر الأمم المتحدة بنيويورك لمناقشة مسألة إصدار الدول الأعضاء بيانًا ردًا على الجريمة بحق قافلة المساعدات الإنسانية عند "دوار النابلسي" بمدينة

دعا مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا مجلس الأمن الدولي لفرض عقوبات على إسرائيل. جاء ذلك في جلسة لمجلس الأمن لمناقشة مخاطر انعدام الأمن الغذائي في قطاع غزة تحت عنوان "حماية المدنيين في الصراع المسلح". وأوضح نيبينزيا أن المعلومات الواردة في التقرير الذي وزعه مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) على أعضاء

دعا المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، الدول الغربية إلى "العدول عن قرار تعليق عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بغزة لأن ملايين الفلسطينيين تأثروا بالقرار". وطالب خلال كلمة بمجلس الأمن الدولي، اليوم الخميس بـ"وقف إطلاق نار إنساني في قطاع غزة بدون قيد أو شرط". وأكّد أن الاحتلال الإسرائيلي، "يقصف مخيمات النازحين

حمّلت تونس، المجتمع الدولي، المسؤولية عن "تواصل العدوان الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وحرب الإبادة، منذ أكثر من أربعة أشهر ونصف الشهر، واستهداف المدنيين الأبرياء، في خرق لكل القيم والشرائع والقوانين الإنسانية". وأشارت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إلى "التبعات والعواقب الكارثية التي تتهدد الشعب