محمود عباس

دعا رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، للوقوف صفاً واحداً لمواجهة التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية، والأرض والمقدسات، والتركيز على التصدي للاحتلال والخلاص منه. جاء ذلك خلال حفل إفطار نظم اليوم السبت في مقر الرئاسة الفلسطينية، بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، حضره أعضاء في السلطة الفلسطينية، ورجال دين مسلمين ومسيحيين، وعدد من السفراء والقناصل المعتمدين

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الثلاثاء، إن "مستوى ثقة الجمهور الفلسطيني، بقيادة السلطة، والإدارة الأمريكية، وإسرائيل، هو صفر". ووفقا للصحيفة، فإن أي بيان يعبر فيه "المجتمع الدولي عن قلقه وبدون أن يغير شيئا على الواقع اليومي بالنسبة للفلسطينيين، فهو لا قيمة له، خاصة مع استمرار سيطرة المستوطنين على الأوضاع، وطالما أن القوات الإسرائيلية تقوم يوميا

وصل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، اليوم السبت، إلى العاصمة المصرية القاهرة في زيارة رسمية، للمشاركة في مؤتمر دعم القدس، الذي يعقد غدا الأحد، بمقر جامعة الدول العربية وسط تمثيل عربي وإقليمي ودولي. وقال سفير السلطة الفلسطينية لدى مصر، ومندوبها الدائم لدى الجامعة دياب اللوح، إن مشاركة عباس في فعاليات المؤتمر "تهدف لمواجهة ممارسات سلطات

كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، مساء الأربعاء، أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن "ضغط على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لقبول خطة أمنية أمريكية تهدف لإعادة سيطرة الأجهزة الأمنية على جنين ونابلس شمال الضفة الغربية المحتلة". ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين (لم يسمّهم) قولهم إن "بلينكن ضغط خلال لقائه عباس في مدينة رام الله، الثلاثاء،

حذّر تقرير دولي، اليوم الأربعاء، من أنّ معركة خلافة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (87 عاماً) قد تتسبّب بـ"احتجاجات شعبية وقمع وعنف، وربّما انهيار السلطة الفلسطينية". ونشرت "مجموعة الأزمات الدولية" (دولية غير ربحية) ومقرّها في بروكسل، تقريرها غداة مباحثات ضمّت الثلاثاء في رام الله (وسط الضفّة الغربية المحتلّة) عبّاس، ووزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن. ورأى

حمّلت قيادة السلطة الفلسطينية حكومة الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية التصعيد في الأراضي الفلسطينية، بعد استشهاد 31 فلسطينيا خلال الشهر الحالي، ومواصلة الاستيطان، وضم الأراضي، وهدم البيوت، والاعتقالات، والاقتحامات للمسجد الأقصى. جاء ذلك خلال اجتماع عقدته اليوم السبت، برئاسة رئيس السلطة محمود عباس، لاستعراض آخر الأحداث، والتطورات السياسية والاتصالات الدولية؛ التي تجريها على كافة المستويات، حسب بيان

حذر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس من استمرار العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، مؤكداً أنه لن يحقق الأمن والسلام لأحد. وأضاف عباس في كلمة مسجلة بثها تلفزيون /فلسطين/ مساء اليوم السبت، بمناسبة ذكرى انطلاقة "حركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتح" الـ 58  "أن السلام والأمن له طريق واحد، وهو أن يحصل شعبنا على حقوقه"، مؤكداً

كشفت مصادر فلسطينية مطلعة لـ"قدس برس"، مساء الثلاثاء، عن إصدار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، قرارًا يقضي بتشكيل "لجنة وطنية" برئاسته للتحرك على الصعيد الدولي. ووفق نص القرار الذي حصلت "قدس برس" على نسخة عنه، فإن مهمة اللجنة تتمثل في "حماية حقوق شعبنا ومقدراته الوطنية ومتابعة ما يلزم وما يتم اتخاذه من قرارات". وتتولى هذه

عبر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، عن رفضه استمرار الممارسات الإسرائيلية التي تستهدف الوجود المسيحي في فلسطين. وقال عباس، خلال مأدبة العشاء الميلادي، التي نظمتها حراسة الأراضي المقدسة الليلة الماضية، في بيت لحم جنوب الضفة الغربية، لمناسبة عيد الميلاد المجيد، حسب التقويم الغربي، "نحتفل اليوم ونحن نواجه المحتلين بوحدتنا وتمسكنا بثوابتنا الوطنية، وصمودنا على أرضنا".

تلقى العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني اتصالا هاتفياً، اليوم السبتن من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، عبّر فيه عن وقوفه إلى جانب الأردن في ظل ما تعيشه من ظروف خاصة. وقالت وكالة الانباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ إن عباس أكد حرص فلسطين وشعبها على أمن واستقرار الأردن، مؤكداً أن "أمن ورخاء الأردن من أمن ورخاء

قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، إن سلطته "تفتقد هذه الأيام لوجود شريك في إسرائيل يؤمن بحل الدولتين على أساس الشرعية الدولية، والاتفاقيات الموقعة، ونبذ العنف والإرهاب، وهي المبادئ التي نحن ملتزمون بها ونعمل بموجبها". ودعا عباس في كلمته خلال القمة العربية الصينية الأولى المنعقدة في العاصمة السعودية، الرياض، اليوم الجمعة، المجتمع الدولي إلى "عدم

قال رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس "إننا لن نقبل باستمرار الاحتلال للأبد، وسنتخذ مواقف جدية وحازمة لحماية حقوق شعبنا.. ووقف التصعيد الإسرائيلي"، مبيناً أن استمرار الاعتداءات "تثبت يوما بعد يوم أنه لا يوجد هناك شريك إسرائيلي حقيقي لصنع السلام". وأشار إلى أن السلام والاستقرار يبدءان بالاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني التي أقرتها الشرعية الدولية، وفي مقدمتها