إضراب

أكد "حراك المعلمين" (مستقل)، اليوم الثلاثاء، على مواصلة فعاليته المعلنة سابقا، والمتمثلة بـ"الإضراب عن الطابور الصباحي، والمغادرة عند الساعة 11 صباحا، وعدم إعطاء أي حصص لجميع المراحل بما فيها الثانوية العامة". وأشاد الحراك، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، بـ"النجاح الكبير الذي حققه من خلال مشاركة آلاف المعلمين في الاعتصام، الذي نظم أمس أمام مقر

دخل القيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" خضر عدنان، في إضراب مفتوح عن الطعام فور اعتقاله فجر اليوم الأحد. وأفادت زوجته رندة موسى، في تصريح صحفي بأن "الجيش الإسرائيلي اقتحم منزلهم بعد منتصف الليل، إثر تفجير أبواب المنزل، ومن ثم اعتقل زوجها الأسير المحرر". وأضافت موسى أن "زوجي باشر بدخول إضراب مفتوح عن الطعام، احتجاجا على

حمّلت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن حياة الأسيرة الفلسطينية ياسمين شعبان "التي فرضت عليها حياة قاسية بعد نقلها إلى زنازين العزل". وقالت الهيئة في بيان، اليوم الجمعة، إن "الأسيرة شعبان تخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام لليوم الرابع على التوالي، في ظل ظروف حياتية وصحية صعبة وعزل قاهرة". وكانت الهيئة

يواصل ثمانية معتقلين سياسيين في سجن أريحا، الأحد، إضرابهم المفتوح عن الطعام لليوم الثاني على التوالي، رفضا لاستمرار اعتقالهم لدى اللجنة الفلسطينية الأمنية العليا، رغم صدور قرارات قضائية بالإفراج عنهم. وقال المحامي مصطفى شتات لـ"قدس برس"، إن الأسماء المتوفرة للمضربين هي: المعتقل السياسي المطلوب للاحتلال الإسرائيلي مصعب اشتية، وخالد طبيلة الذي اعتقل معه على أيدي

قال "نادي الأسير الفلسطيني" (منظمة أهلية مقرها رام الله)، إن 40 أسيرًا فلسطينياً، قرروا الشروع في إضراب مفتوح عن الطعام. وأكد النادي، في تصريح صحفي، مساء اليوم الأحد، أن الإضراب جاء احتجاجًا على تنصل الاحتلال من اتفاق أبرم مع المعتقل رائد ريان، بعدم تجديد اعتقاله الإداري، بعد أن خاض إضرابا عن الطعام لمدة 113 يومًا.