المخيمات الفلسطينية

أكد محللون سياسيون بأن استمرار استهداف الاحتلال لمخيمات شمال الضفة الغربية عبر الاجتياحات والتدمير، وقرارات الهدم التي تتهدد بعضها يبرهن على وجود خطة احتلالية تستهدف رمزية تلك المخيمات وقضية اللاجئين، تمهد لتنفيذ مخطط التهجير لسكانها. وقال المحاضر في كلية الإعلام والكاتب السياسي فريد أبو ظهير بأن قضية استهداف المخيمات من خلال الاجتياحات الغير مبرره في

 أطلق العمل الجماهيري في حركة "حماس" في لبنان، سلسلة من الإفطارات في عدد من الأحياء والقواطع في مخيم عين الحلوة، بالتعاون مع مؤسسات خيرية واجتماعية وعدد من لجان الأحياء والفاعليات. وقال فضل طه، مسؤول الروابط ولجان الأحياء في العمل الجماهيري، إن "هذه الإفطارات لتكريم الأهالي ولخدمة المجتمع، وللتخفيف عن اللاجئين خلال هذا الشهر الكريم". وأضاف

شيّع مئات اللاجئين الفلسطينيين في مخيّم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوب لبنان، مساء اليوم الأحد، جثمان الشهيد "عبدالعزيز أحمد سهلي" أحد مجاهدي "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي". وأكّدت "سرايا القدس" أن "الشهيد ارتقى أثناء قيامه بواجبه الجهادي في جنوب لبنان، إذ عُثِر على جثمانه يوم أمس في إحدى القرى الجنوبية

نظّمت حركة المقاومة الاسلامية "حماس" في لبنان، اليوم الجمعة، وقفة جماهيرية في مخيم "البص" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور جنوب لبنان، أمام مسجد حمزة، رفضاً لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول تهجير أهل غزة ودعماً لخيار المقاومة ووقوفاً إلى جانب أهلنا وشعبنا في غزة وفلسطين. وتحدّث خلال الوقفة، المسؤول السياسي لحركة "حماس" في مخيّم البص،

شيّع مئات اللاجئين الفلسطينيين في مخيّم "الرشيديّة" في مدينة صور جنوب لبنان، مساء اليوم السبت، جثمان الشهيد "ربيع علي سعيد" أحد مجاهدي "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي". وأكّدت "سرايا القدس" أن "الشهيد ارتقى أثناء قيامه بواجبه الجهادي في جنوب لبنان، إذ عُثِر على جثمانه يوم أمس الجمعة في إحدى القرى الجنوبية عقب تمكّن

نظمت حركة "الجهاد الإسلامي" في مخيم "الرشيديّة" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور جنوب لبنان، اليوم الجمعة، وقفة شعبية، انتصاراً لعودة النازحين إلى شمال قطاع غزة ورداً على الحالمين بتهجير شعبنا الفلسطيني من القطاع. وشارك في الوقفة، تجمع من أبناء المخيم، إلى جانب ممثلين عن القوى والفصائل الفلسطينية.   ووجّه محمد عامر، في كلمة ألقاها باسم

شهدت المخيمات والتجمّعات الفلسطينية على امتداد الأراضي اللبنانية، اليوم الجمعة، إقامة مسيرات جماهيرية، وفاءً لدماء الشهداء القادة وفي مقدمتهم قائد هيئة الأركان في "كتائب القسام"، الشهيد القائد محمد الضيف"أبو خالد". وأكدت الكلمات التي أُلقيت في الفعاليات، على أنّ "دماء الشهداء القادة تزيد المقاومة قوةً وثباتاً في مواجهة العدو الصهيوني حتى دحره عن أرضنا وقدسنا". وأضاف

أقامت المنظمات الشبابية الفلسطينية في منطقة البقاع(شرق لبنان)، اعتصاماً حاشداً اليوم الجمعة في خيمة النصر بمخيم الجليل، استنكاراً لسياسة إدارة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" بحق اللاجئين والموظفين، واحتفاء بانتصار غزة والمقاومة. وشارك في الاعتصام، ممثلو الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية، وعلماء المخيم والكوادر الإدارية والتعليمية، والمنظمات الشبابية الفلسطينية، وحشد من أهالي المخيم. وألقى كلمة

نظمت حركة المقاومة الإسلامية"حماس" و حركة "الجهاد الإسلامي"، مسيرة جماهيرية جابت شوراع مخيم البص للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور جنوب لبنان، إنتصاراً للشعب الفلسطيني في غزة العزة، وتأكيداً على نهج المقاومة، بمشاركة القوى والفصائل الفلسطينية وأهالي المخيم.  ووصلت المسيرة إلى منزل الشهيد القائد فتح شريف، وفاءً لمسيرة حياته التي كانت حافلة بالتضحيات، كما وجّه المشاركون

قال الكاتب والمحلل السياسي، أحمد الحاج، إن "ملف سحب السلاح الفلسطيني خارج المخيمات الفلسطينية في لبنان كان مطروحاً منذ سنوات طويلة، وجرى فتحه قبل قرابة سنتين، ولكنه تعثر لظروف معينة. وأُعيد فتحه قبل قرابة شهرين مع حلول متغيرات طارئة متمثلة بالقرار 1701+ وأيضًا سقوط النظام السوري". وأضاف الحاج، في تصريح خاص لـ"قدس برس"، اليوم الخميس،

شهدت المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، فور الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مساء الأربعاء، مسيرات حاشدة احتفالًا بانتصار المقاومة الفلسطينية. وغصت شوارع المخيمات بالأهالي المحتفلين، الذين رددوا الهتافات الداعمة لغزة، مؤكدين التفافهم حول خيار المقاومة. وعبّر الفلسطينيون في لبنان عن اعتزازهم بصمود أهالي غزة ودعمهم الكامل للمقاومة، مستذكرين الشهداء القادة وشهداء

في أحد أيام العمل الروتينية لمؤسسة "هوية" (مؤسّسة أهليّة فلسطينيّة مقرها لبنان)، وبين آلاف الوثائق الفلسطينية المتناثرة في الأرشيف، برزت وثيقة غير عادية: طلب رسمي لأحد المعلمين الفلسطينيين، الأستاذ محمد حسن الصفوري، للمشاركة في مباراة دولية لكرة القدم في سوريا خلال فترة الانتداب البريطاني. وفي هذا السياق، يقول المدير التنفيذي لـ"هوية"، محمد أبو ليلى، في