الخبر وأكثر

استشهد، عصر اليوم الخميس، فلسطينيان، وأصيب ثالث بجراح في قصف إسرائيلي، استهدف شرق وجنوب مدينة غزة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن مدفعية الاحتلال، وبإسناد من سلاح الجو، قصفت المناطق الشرقية لحي الشجاعية إلى الشرق من مدينة غزة وكذلك شرق حي الزيتون جنوب المدينة. ويتعرض قطاع غزة، لليوم الثالث على التوالي، إلى عدوان إسرائيلي،

تحول منزل عائلة "الآغا" في بلدة "القرارة" شمالي شرق "خان يونس" إلى أثر بعد عين، وذلك بعد أن دمرته طائرات الاحتلال أمس.  أربع صواريخ من الطائرات الحربية الإسرائيلية، كانت كفيلة بتحويل هذا المنزل المكون من 3 طوابق إلى ركام مشردة العشرات من سكانه. منزل "الآغا" كان باكورة المرحلة الثانية من العملية العسكرية الإسرائيلية، ضد قطاع

أكدت قوى وشخصيات فلسطينية، في تصريحات منفصلة لـ"قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، لديها جميع الخيارات لمواجهة عدوان الاحتلال الصهيوني، ولن ينجح العدو في ترميم قوّة الردع لديه. وقال مسؤول العلاقات السياسية والإعلامية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، عبد المجيد العوض، إن "الاحتلال الصهيوني ظنّ أن عملية اغتياله لقادة المقاومة

أدان النائب في البرلمان اللبناني، وأمين عام "التنظيم الشعبي الناصري"، أسامة سعد، الجريمة التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر أمس الثلاثاء،  على قطاع غزة. واستنكر "سعد" في تصريح خاص لـ"قدس برس"، اليوم الأربعاء، "التصعيد على قطاع غزة وقبلها على القدس، والضفة الغربية المحتلة". وطالب المجتمع الدولي، وخاصة الأمم المتحدة بـ"التدخل الفوري لوقف الاعتداءات، والنظر بعين

أعرب الكاتب والمحلل السياسي، سليمان بشارات، عن اعتقاده أن تأخير فصائل المقاومة الفلسطينية في تنفيذ الرد على جريمة اغتيال الاحتلال الإسرائيلي، فجر أمس الثلاثاء، لقادة من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة، على الرغم من مرور هذه الساعات الطويلة، يأتي ضمن إطارين. الأول، بحسب بشارات، "الحرب النفسية للاحتلال ومحاولة الضغط عليه

أكد محللون سياسيون اليوم الثلاثاء، أن "ما شهده قطاع غزة في ساعات الفجر الأولى من اغتيال دامٍ بشع لثلة من خيرة أبناء شعبنا وقادته، سيلقى رداً مدروساً وموزوناً وقاهراً ومزلزلاً للكيان الصهيوني من القوى والفصائل الفلسطينية بانتماءاتها كافة". وقال الكاتب والمحلل السياسي، مصطفى الصوّاف، في حديث خاص لـ"قدس برس"، إن "جريمة الاحتلال الإسرائيلي البشعة الغادرة

بينما كان الهدوء والليل يعمان قطاع غزة، باغتت الطائرات الحربية الإسرائيلية فجر اليوم الثلاثاء، هدفين في القطاع، وهي منازل لقادة عسكريين في حركة "الجهاد الإسلامي". وهذه ليست المرة الأولى التي تستخدم الدولة العبرية عنصر المباغتة في عمليات الاغتيال، حيث حصل في الضربة الجوية الأولى لغزة في نهاية عام 2008، وفي اغتيال أحمد الجعبري القيادي في

رحّب الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، بدعوة الأمين العام للأمم المتحدة، انطونيو غوتيريس، لإجراء تحقيق حول استشهاد الأسير الفلسطيني الشيخ خضر عدنان. وأكد طه، في تصريحات لـ "قدس برس" اليوم الأربعاء، على ضرورة "قيام الأمم المتحدة بإجراء تحقيق أممي شفاف يقود قادة الاحتلال الإسرائيلي وكل من تورط من المسؤولين الصهاينة بالقتل، إلى

أكد مراقبان فلسطينيان أن مدينة عسقلان جنوب فلسطين المحتلة، باتت نقطة الضعف لدى دولة الاحتلال في أي جولة من القتال مع قطاع غزة، لكونها مدينة استراتيجية في مرمى صواريخ المقاومة قصيرة المدى. وتعتبر مدينة عسقلان التي تبعد أقل من 20 كيلومتر عن شمالي قطاع غزة، الخاصرة الرخوة للاحتلال في أي تصعيد يحدث، مثل العدوان الذي

استنكر النائب في البرلمان اللبناني، وأمين عام "التنظيم الشعبي الناصري"، أسامة سعد، اغتيال الشهيد الشيخ خضر عدنان في سجون الإحتلال الإسرائيلي. واعتبر سعد في تصريح لـ"قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "الجريمة المنظمة والنكراء التي ارتكبتها سلطات السجون الإسرائيلية بحق الشهيد الشيخ خضر عدنان، تضاف إلى السجل العنصري اللا أخلاقي واللا إنساني الذي يرتكز عليه الاحتلال

كشف تقرير نشرته "منظمة العفو الدولية" (مستقلة مقرها لندن)، اليوم الثلاثاء، عن نظام متقدم للتعرف على الوجوه، تم تركيبه عند نقاط التفتيش الإسرائيلية في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة. وطبقاً للتقرير الذي يتناول إجراءات المراقبة الإسرائيلية للفلسطينيين في الضفة الغربية، فإن نظام "الذئب الأحمر" يقوم بمسح وجوه الفلسطينيين دون علمهم، وفي الحالات التي لا

ختم الشيخ خضر عدنان إضرابه عن الطعام الذي استمر 86 يوما، بالشهادة، ليحقق بذلك ما أراده في فضح جرائم الاحتلال بحق الأسرى. كان عدنان يعرف جيدا أن الإضراب عن الطعام ليس نزهة، وكان يعرف عواقبه، وأنه قد يفقد حياته، وكان ذلك واضحا في وصيته، والتي يقول فيها: "إذا كانت شهادتي فلا تسمحوا للمحتل بتشريح جسدي،