الحكومة الإسرائيلية

كشفت صحيفة عبرية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وضع لنفسه هدفين سياسيين، الأول: وقف السلاح النووي الإيراني، والثاني، عقد اتفاقية سلام مع السعودية، وبالتالي إنهاء “الصراع العربي الإسرائيلي” بشكل فعلي. ورأت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الأحد، أنه من الناحية النظرية، ليس من الصعب تحقيق الطموحين لأنهما متشابكان، فالسعودية تكره إيران بقدر ما

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن الاتفاقات التي وقعها رئيس الحكومة الإسرائيلية الجديدة بنيامين نتنياهو مع شركائه، "لم يرد فيها ذكر للمفاوضات السياسية مع الفلسطينيين، بينما ذكرت اتفاقات إبراهام لإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي". وقال موقع /واينت/ العبري، اليوم الخميس، إن "اتفاقات نتنياهو مع شركائه تتضمن شرعنة البؤر الاستيطانية، ووعدا غامضا بتشجيع ضم الضفة الغربية في المستقبل". وأضاف

من المقرر أن تؤدي حكومة الاحتلال الجديدة، "يمين الولاء"، خلال جلسة الهيئة العامة للكنيست (البرلمان)، التي ستعقد قبل ظهر اليوم الخميس. وأكدت وسائل إعلام عبرية، أنه في مستهل الجلسة سيعرض رئيس الوزراء المكلف بنيامين نتنياهو، الخطوط العريضة لحكومته، وتشكيلة الوزراء، يليه زعيم المعارضة الجديد عضو الكنيست يائير لبيد. وبعد ذلك؛ ستبدأ مناقشة بين الأحزاب تستمر عدة

صادقت الهيئة العامة للكنيست (برلمان الاحتلال)، اليوم الأربعاء، على مشروع قانون تغيير المسؤولية عن الشرطة، الذي قدمه رئيس حزب "عوتسما يهوديت"، المتطرف إيتمار بن غفير. ويقضي القانون الذي بات يعرف باسم "قانون بن غفير"، والذي أيده 61 عضو كنيست وعارضه 55 عضوًا، بأن "يوجه بن غفير كوزير الأمن القومي في الحكومة المقبلة، سياسة الشرطة الإسرائيلية

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، أن المخاوف تتزايد في "تل أبيب" من زيادة المقاطعة الاقتصادية للدولة العبرية، على خلفية مشاريع القوانين التي تنوي الحكومة الإسرائيلية القادمة دفعها. وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية /كان/: إنه  "على ضوء ذلك، سيقوم طاقم وزاري خاص، تابع لعدة وزارات، في محاولة لمنع خروج شركات وهيئات أجنبية من الاستثمار في

حذر أكثر من 1000 ضابط سابق في سلاح الجو الإسرائيلي، في رسالة إلى "كبار رجال القانون في الدولة العبرية"، من أن حكومة بنيامين نتنياهو القادمة، سوف "تدمر الدولة الديمقراطية التي قاتلوا من أجلها". وقال موقع /تايمز أوف إسرائيل/، اليوم الثلاثاء، إن: "الرسالة التي وقع عليها  1197 ضابطا سابقا، وجهت  إلى رئيسة المحكمة العليا إستر حايوت،

قالت وسائل إعلام عبرية إن من المتوقع أن يبلغ رئيس حزب "الليكود" ورئيس الحكومة الإسرائيلية المكلف بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، رئيس الدولة العبرية يتسحاق هرتسوغ، تمكنه من تشكيل الحكومة. وبيّن موقع /واللا/ العبري، وفق ترجمة "قدس برس"، أن "اليوم هو الأخير من العشرة أيام الإضافية من التفويض الذي منحه هرتسوغ لنتنياهو، بعد انتهاء المهلة الأولى

أعلنت إذاعة /كان/ العبرية الرسمية، أن من المتوقع أن يعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف بنيامين نتنياهو بعد غد الثلاثاء، تمكنه من استكمال عملية تشكيل الحكومة. وتوقعت الإذاعة أن تؤدي الحكومة أمام الكنيست (برلمان الاحتلال) تصريح الولاء بعد أسبوع ونصف الأسبوع. وتابعت: "سيجتمع اليوم طاقم التفاوض التابع لحزب الليكود مع ممثلي الأحزاب الشريكة في اتفاق الائتلاف

 أبرزت صحيفة عبرية أهم القضايا التي وصفتها بـ "المتفجرة"؛ والتي يتعين على الحكومة اليمينية التي تتشكل في "إسرائيل"،  التعامل معها، حيث تشكل مصدر قلق في الساحة الدولية، وخاصة مع الولايات المتحدة الأمريكية، ومن بينها سقوط الشهداء في جنين (شمال الضفة)، والبناء في المستوطنات، وإخلاء الخان الاحمر وغيرها. ونقل موقع /واي نت/ التابع لصحيفة /يديعوت أحرونوت/

صادقت الهيئة العامة للكنيست (برلمان الاحتلال)، مساء الثلاثاء، بالقراءة التمهيدية على مشروعي قانون من بين أربعة، يسعى الائتلاف إلى تمريرها في عملية تشريعية تمهيدًا لتنصيب حكومة بنيامين نتنياهو السادسة، التي يتشارك "الليكود" الحكم فيها مع "الحريديين" وحزب "الصهيونية الدينية". وذكرت وسائل إعلام عبرية أن هيئة الكنيست العامة صادقت على تعديل "قانون أساس: الحكومة"، الذي يسمح

طالبت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية المجتمع الدولي بممارسة ضغط حقيقي على رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف بنيامين نتنياهو، لثنيه عن تنفيذ الاتفاقات التي يعقدها مع شركائه من اليمين الإسرائيلي المتطرف. ودعت "الخارجية" في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، اليوم الأحد، المجتمع الدولي إلى "الضغط على الحكومة الإسرائيلية للالتزام بمرجعيات عملية السلام وقرارات الشرعية الدولية، وفرض

قالت وسائل إعلام عبرية إن المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية، غالي بهاراف ميارا، عارضت مشروع القانون لتوسيع صلاحيات وزير "الأمن الداخلي"، طالب به رئيس حزب "القوة اليهودية" إيتمار بن غفير، المرشح لتولي المنصب. وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية /كان/، اليوم الأحد، أن "مشروع القانون الذي يطالب به بن غفير سيؤدي إلى سحب إمكانية ترجيح الرأي من